بوابة أبو الهول
الجمعة 18 أبريل 2025 مـ 12:18 صـ 19 شوال 1446 هـ
بوابة أبو الهول الاخبارية
تعرف علي نشاط الإدارة العامة للمرور خلال 24 ساعة مصرع عنصرين إجراميين شديدى الخطورة من مرتكبى واقعة إستشهاد عدد من أفراد الشرطة بمطروح عقب تبادل إطلاق النيران مع قوات الأمن عاجل.. حملة أمنية مكبرة تستهدف حائزى ومتجرى المواد المخدرة بمنطقة مساكن السيدة نفيسة بدائرة قسم شرطة الضواحى ببورسعيد ليلة الحسم تحت المجهر.. الأمن يُؤمن مباراة الأهلي وبيراميدز الفريق أول / عبدالمجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى يلتقى وزير الجيوش الفرنسية القوات البحرية تنجح فى إحباط محاولة تهريب كميات من المواد المخدرة عبر سواحل البحر الأحمر الفريق أول عبدالمجيد صقر يشارك مقاتلى الجيش الثالث الميدانى وقوات شرق القناة لمكافحة الإرهاب تناول وجبة الإفطار القوات المسلحة تهنئ رئيس الجمهورية بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك لعام 1446هـ دموع في عيد الأم.. بأغنية حزينة مروي اللبنانية تتذكر والدتها الراحلة كمبوند ايفر التجمع الخامس.. بيتك الاستثنائي في أرقى الأحياء المتحدث العسكرى: القوات البحرية تنجح فى إحباط محاولة تهريب كميات من المواد المخدرة عبر سواحل البحر الأحمر تزامناً مع الإحتفال بيوم الشهيد والمحارب القديم فتح المتاحف العسكرية للجمهور بالمجان

معظم الحجاج المتوفين خلال موسم حج هذا العام من المخالفين

أكد مسؤلوا عدد من الدول أن معظم حجاج دولهم الذين توفاهم الله خلال موسم حج هذا العام ١٤٤٥هـ، هم من الحجاج المخالفين الذين دخلوا للمملكة العربية السعودية بتأشيرة سياحة أو تأشيرة زيارة قبل شهور من بداية مناسك الحج، حيث أقاموا في مكة المكرمة حتى موسم الحج، ثم حجوا بطريقة غير نظامية وبدون تصريح ودون وجود أي شركة أو جهة تقدم لهم خدمة الإسكان أو الإعاشة أو التنقلات.

وأكدت وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج أن معظم الحجاج التونسيين المتوفّين هم من القادمين للمملكة بتأشيرة سياحة أو زيارة أو عمرة، كما أكد مدير مديرية العمليات والشؤون القنصلية في وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية السفير د. سفيان القضاة، أن جميع الحجاج الأردنيين الذين توفاهم الله والمفقودين ليسوا ضمن بعثة الحج الأردنية الرسمية، أي أنهم قدموا للمملكة العربية السعودية بتأشيرات سياحة أو زيارة ودون تصريح حج.

وقد تزامن موسم الحج هذا العام ١٤٤٥هـ مع ارتفاع حادّ في درجات الحرارة بمكة المكرمة، وتواجد أعداد كبيرة من الحجاج القادمين بتأشيرات سياحية أو زيارة أو عمرة من مختلف الجنسيات، تنقلوا في المشاعر المقدسة لمسافات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة، دون وجود أي شركة أو جهة تقدم لهم خدمة الإسكان أو الإعاشة أو التنقلات، مما أدى لتعرضهم لمخاطر الاجهاد الحراري، والافتراش تحت أشعة الشمس، والسير لمسافات طويلة عبر طرق ومسارات وعرة وغير مخصصة للمشاة، مما عرض الكثير منهم للموت رحمهم الله.